أخترع عالم بريطاني جهازاً للتحكم في الحواسيب والأجهزة الإلكترونية عن طريق تتبع حركة العين لا يتكلف بناءه سوى 30 دولارا أمريكياً فقط.
ويمكن بناء هذا الجهاز بأجهزة متوافرة في متاجر قطع الغيار الإلكترونية، بل ويعمل بكفاءة توازي نفس الأجهزة الحالية التي يصل ثمنها إلى 7000 دولار أمريكي!.
![]()
style="float:left" src="http://tech.arabia.com/wp-content/uploads/2012/09/DR.-Aldo-Faisail.jpg" alt="" title="DR. Aldo Faisail" width="200" height="184" class="aligncenter size-full wp-image-12095" />
ويقول “Aldo Faisal” الباحث والدكتور في الهندسة الحيوية، والمستشعرات بالجامعة الملكية بلندن أنه أكتشف فكرة صنع هذا الجهاز بالصدفة.
وأضاف أن الجهاز يستعمل تقنية متوافرة حالياً وهي تقنية التتبع بحركة العين لكن بثمن أقل تكلفة من أي جهاز مشابه، مما يضمن وصول الجهاز لملايين المحتاجين له حول العالم.
ويفيد هذا الجهاز بشكل كبير مستخدمي الحاسوب، اللذين لايستطيعون استعمال الفأرة او لوحة المفاتيح بسبب إعاقة ما أو أي شئ من هذا القبيل.
وتمت تجربة الجهاز الجديد بشكل عملي وأثبت فعاليته، لتتقدم عدد من الشركات بطلب أخذ حقوق التصنيع التجاري له لكن ذلك قابله رفض من دكتور الدو نفسه.
ولا يرغب الدكتور والباحث في الهندسة الحيوية، في بيع حقوق تصنيع هذا الجهاز لأي شركة ستبيعه بثمن مرتفع وهو ما يخالف السبب العلمي الذي أخترع الجهاز من أجله، حيث يرى أن من المنصف ألا يزيد ثمن الجهاز عن 125 دولار عند طرحه للمستهلك بأي حال من الأحوال.
ويمكن بناء هذا الجهاز بأجهزة متوافرة في متاجر قطع الغيار الإلكترونية، بل ويعمل بكفاءة توازي نفس الأجهزة الحالية التي يصل ثمنها إلى 7000 دولار أمريكي!.
ويقول “Aldo Faisal” الباحث والدكتور في الهندسة الحيوية، والمستشعرات بالجامعة الملكية بلندن أنه أكتشف فكرة صنع هذا الجهاز بالصدفة.
وأضاف أن الجهاز يستعمل تقنية متوافرة حالياً وهي تقنية التتبع بحركة العين لكن بثمن أقل تكلفة من أي جهاز مشابه، مما يضمن وصول الجهاز لملايين المحتاجين له حول العالم.
ويفيد هذا الجهاز بشكل كبير مستخدمي الحاسوب، اللذين لايستطيعون استعمال الفأرة او لوحة المفاتيح بسبب إعاقة ما أو أي شئ من هذا القبيل.
وتمت تجربة الجهاز الجديد بشكل عملي وأثبت فعاليته، لتتقدم عدد من الشركات بطلب أخذ حقوق التصنيع التجاري له لكن ذلك قابله رفض من دكتور الدو نفسه.
ولا يرغب الدكتور والباحث في الهندسة الحيوية، في بيع حقوق تصنيع هذا الجهاز لأي شركة ستبيعه بثمن مرتفع وهو ما يخالف السبب العلمي الذي أخترع الجهاز من أجله، حيث يرى أن من المنصف ألا يزيد ثمن الجهاز عن 125 دولار عند طرحه للمستهلك بأي حال من الأحوال.
